الحلقة المفقودة !!
* ليس كل ما يتمناه المرء يدركه.. أحببت واخترت حبيبتي بعد أن أشارت علي بأناملها قائلة: نعم هذا ما أريده.. وكانت المفاجأة حينما سحبت تلك الأصابع سريعا وقالت: آسفة ليس هذا من أريده.. فهل هذا عدل وهل أنا لعبة بين يديها"؟!!
مازال عمري 25 عاما حاصل علي دبلوم زراعي متدين علي خلق ميسور الحال.. لدي عمل حر.. تبدأ قصتي بعد أن فشلت في حبي الأول مع فتاة متدينة محترمة سمعت عني كلاما غير صحيح فأصرت علي الفراق.
تحملت هذا العذاب إلي أن وجدت فتاتي.. جميلة جدا مؤدبة وعلي خلق.. ولن أكذب عليك عندما أقول لك أنني أحببتها من أول نظرة.. كنا نتبادل الحب بالنظرات فقط.. أرسلت اليها خطابا مع صديقي الذي أكد لي نفس الشعور وقال انها معجبة بي.. وقد أعجبني فيها أنها حساسة طيبة كأم حنون لم تراسلني بخطاب واحد مما جعلني أحبها أكثر ومع مرور الأيام تغيرت هذه الفتاة من ناحيتي أصرت علي أن نكون أصدقاء نزلت علي كلماتها كالصاعقة.. حاولت مقابلتها لكنها رفضت.. حاولت التقدم اليها رفضت أيضا مع اصراري وإلحاحي عليها بأنني محب لها مدي الحياة. قالت أنها تحب شخصا آخر ولكنني أعلم جيدا أنها لم تحب غيري والآن أنا أحبها ولا أستطيع العيش بدونها وجفاني النوم وطاردتني ملامحها الجميلة في يقظتي أرجو أن تقولي لها شيئا فهي فتاة طيبة.. فقد تستمع لرأيك وتفهم مقدار ما أعانيه من هجرها.
بدون توقيع
* ألم تسأل نفسك ما الذي يجعلك عنصرا طاردا لمن يحبك.. لقد بثثت مشاعرك نحو حبيبتك كأفضل ما يكون ونحو فتاتك الأولي التي تركتك أيضا بعد قصة حب مؤكدة بينكما بعد ان سمعت عنك كلاما غير صحيح.. ولم تحاول انتزاع هذا الكلام من رأسها.. هذا بالاضافة لكونك لم تذكر لي نوعية هذا الكلام لأقدر حجم ضرره والذي يقع علي الحبيبة.. وظللت متألما حتي وجدت غيرها وكأنك لا تريد لقلبك أن يظل خاليا وهاهي الثانية ترفضك وتعلل بأنها تحب آخر لعلها عرفت ما تعرفه الأولي لأنها تصر علي تركك ولم يغيرها أي من عروضك السخية بالتقدم لها أو الحب مدي الحياة.
صديقي هناك حلقة مفقودة تجعلك مرفوضا أو طاردا لمن حولك.. فلماذا لا تبحث أولا عن هذه الأسباب حاول أن تعرف منها هل هو نفس السبب أم لا فان كنت بريئا مما ينسب اليك فدافع عن نفسك لتصحيح تلك المفاهيم المغلوطة حتي لا تنفر منك الفتيات ولأنني مازلت أسأل ما هو السبب الذي تضحي فتياتك بحبهن لك ويدفعن بعدك وهجرك ثمنا له.
وأقول لك أن صمتك وقرارك بعدم الدفاع عن نفسك يؤكد هذا السبب المجهول والدليل انك تفر باحثا عن أخري لا تبتعد كثيرا وحاول البحث عن تجربتك الأولي أظنها مفتاح حل اللغز.
مازال عمري 25 عاما حاصل علي دبلوم زراعي متدين علي خلق ميسور الحال.. لدي عمل حر.. تبدأ قصتي بعد أن فشلت في حبي الأول مع فتاة متدينة محترمة سمعت عني كلاما غير صحيح فأصرت علي الفراق.
تحملت هذا العذاب إلي أن وجدت فتاتي.. جميلة جدا مؤدبة وعلي خلق.. ولن أكذب عليك عندما أقول لك أنني أحببتها من أول نظرة.. كنا نتبادل الحب بالنظرات فقط.. أرسلت اليها خطابا مع صديقي الذي أكد لي نفس الشعور وقال انها معجبة بي.. وقد أعجبني فيها أنها حساسة طيبة كأم حنون لم تراسلني بخطاب واحد مما جعلني أحبها أكثر ومع مرور الأيام تغيرت هذه الفتاة من ناحيتي أصرت علي أن نكون أصدقاء نزلت علي كلماتها كالصاعقة.. حاولت مقابلتها لكنها رفضت.. حاولت التقدم اليها رفضت أيضا مع اصراري وإلحاحي عليها بأنني محب لها مدي الحياة. قالت أنها تحب شخصا آخر ولكنني أعلم جيدا أنها لم تحب غيري والآن أنا أحبها ولا أستطيع العيش بدونها وجفاني النوم وطاردتني ملامحها الجميلة في يقظتي أرجو أن تقولي لها شيئا فهي فتاة طيبة.. فقد تستمع لرأيك وتفهم مقدار ما أعانيه من هجرها.
بدون توقيع
* ألم تسأل نفسك ما الذي يجعلك عنصرا طاردا لمن يحبك.. لقد بثثت مشاعرك نحو حبيبتك كأفضل ما يكون ونحو فتاتك الأولي التي تركتك أيضا بعد قصة حب مؤكدة بينكما بعد ان سمعت عنك كلاما غير صحيح.. ولم تحاول انتزاع هذا الكلام من رأسها.. هذا بالاضافة لكونك لم تذكر لي نوعية هذا الكلام لأقدر حجم ضرره والذي يقع علي الحبيبة.. وظللت متألما حتي وجدت غيرها وكأنك لا تريد لقلبك أن يظل خاليا وهاهي الثانية ترفضك وتعلل بأنها تحب آخر لعلها عرفت ما تعرفه الأولي لأنها تصر علي تركك ولم يغيرها أي من عروضك السخية بالتقدم لها أو الحب مدي الحياة.
صديقي هناك حلقة مفقودة تجعلك مرفوضا أو طاردا لمن حولك.. فلماذا لا تبحث أولا عن هذه الأسباب حاول أن تعرف منها هل هو نفس السبب أم لا فان كنت بريئا مما ينسب اليك فدافع عن نفسك لتصحيح تلك المفاهيم المغلوطة حتي لا تنفر منك الفتيات ولأنني مازلت أسأل ما هو السبب الذي تضحي فتياتك بحبهن لك ويدفعن بعدك وهجرك ثمنا له.
وأقول لك أن صمتك وقرارك بعدم الدفاع عن نفسك يؤكد هذا السبب المجهول والدليل انك تفر باحثا عن أخري لا تبتعد كثيرا وحاول البحث عن تجربتك الأولي أظنها مفتاح حل اللغز.
0 التعليقات:
إرسال تعليق